عبد المنعم محمد واصل - مصطفى شاهين - محمد نبيه السيد - منير شاش
That afternoon, Egyptian forces Innovative over again to deepen their bridgeheads, and as a result the Israelis dropped quite a few strategic positions. even further Israeli assaults to get back the dropped ground proved futile.[174] in the direction of Dusk, an Egyptian counterattack was repulsed with the lack of fifty Egyptian tanks from the Israeli 143rd Armored Division, which was led by Ariel Sharon, who were reinstated like a division commander at the outset from the war. Gawrych, citing Egyptian resources, documented Egyptian tank losses up to thirteen October at 240.[a hundred seventy five]
قال العميد حسن جوني إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يسعى لتدمير حزب الله من الرأس، واستهجن مواصلة الحزب عقد الاجتماعات لكبار قادته قبل معرفة الثغرة الأمنية التي مكنت إسرائيل من توجيه ضربات مؤلمة له.
ولفتت لجنة الاستخبارات المشتركة إلى أنه "من الصعب التوفيق بين هذا البيان وفرض مرحلة التأهب الثالثة التي شاركت فيها القوات الأمريكية، بما في ذلك قواتها الاستراتيجية، في جميع أنحاء العالم".
التعليق على الصورة، الرئيس حرب أكتوبر موضوع المصري الراحل أنور السادات وقع معاهدة سلام مع إسرائيل
David T. Buckwalter agrees that Regardless of the isolation on the Third Military, it was unclear When the Israelis could have guarded their forces to the west bank in the canal from the established Egyptian assault and nevertheless preserve enough power along the rest of the entrance.
وأضاف سالم أن "تلك الوثائق ترد على الادعاءات الإسرائيلية التي تشير إلى امتلاك القوة والتفوق آنذاك، لكن التفوق المصري كان واضحاً، ولم تستطع تل أبيب استغلال قوتها لتفادي الضربة المصرية".
Zamir's problem grew on four–five Oct, as further signs of an impending assault ended up detected. Soviet advisers and their people left Egypt and Syria, transportation aircraft considered laden with armed forces equipment landed in Cairo and Damascus, and aerial photos exposed that Egyptian and Syrian concentrations of tanks, infantry, and area-to-air missiles (SAMs) were being at an unparalleled superior.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Consequently, the United States exerted large force about the Israelis to refrain from destroying the trapped Military, even threatening to support a UN resolution demanding that the Israelis withdraw to their 22 October positions if they didn't permit non-armed forces supplies to get to the Military. in a very cellular phone get in touch with with Israeli ambassador Simcha Dinitz, Kissinger instructed the ambassador that the destruction with the Egyptian Third Military "is a choice that does not exist."[241]
خسائر فادحة للجيش الإسرائيلي بلبنان ومغردون: نتنياهو ساقهم إلى الجحيم
وأشارت مقابلات لاحقة مع مسؤولين سوفييت إلى أن رسالة بريجنيف كانت خدعة، حيث أمل في أن تجبر الولايات المتحدة الإسرائيليين على التوقف.
واستولت إسرائيل في ذلك اليوم على شبه جزيرة سيناء المصرية المترامية الأطراف واحتلت هضبة الجولان السورية كما انتزعت الضفة الغربية من الأردنيين وبعدها كان من الواضح أن كلا من المصريين والسوريين مصممون على استرجاع أراضيهم وكرامتهم.
وعادة ما تنشر الحكومات وثائق وشهادات بشأن تاريخها السياسي والعسكري، فإسرائيل الطرف الآخر في حرب أكتوبر، نشرت وثائق وشهادات لقادة شاركوا في حرب أكتوبر، إلا أن قشقوش يرى أن الوثائق المصرية "أكثر أهمية"، نظراً لأنها ليست مجرد شهادات كما تفعل تل أبيب، وإنما "وثائق مكتوبة بخط اليد من قادة شاركوا في الحرب"، كما أنها "صادرة عن وزارة الدفاع، بجانب احتوائها على إشارات لاسلكية وتقارير ضباط مشاركين في الحرب"، وهي تفاصيل لم تعلن من قبل.